استمع اليك
حديثك كشهقة طفل جذل
أنصت لحكايات غريبة ترويها بصمت !!
تعطيني سببا للتأمل والحيرة
فيدفأ قلبي
رغم الصقيع السرمدي
ويالشغفي بحركات يدك المسائيه
طفولتي عطشى
وحلمي مؤجل
وخيالي بلامدى .... يؤرقني !
أعد أمسياتك بيد مرتجفه
والشظايا التي تومئ بها تبعثرني
تفقدني .... ماتبقى من صبر
تسكب ظلك وتحرك السكون
دمي الأزرق في محبرة
والقلب ضيق
وانت وطن الكلام
......
الاثنين، 21 ديسمبر 2009
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق