كلما شاهدت برنامج شاهد على العصر على قناة الجزيرة
عندما يحاور أحمد منصور الرئيس السابق أمين الجميل
ابتسم وأضحك وغالب التأثر يأتي عندما يجيب على اسئلة عديده
باجابة واحده فألاغب بالبكاء
أحمد يحاور سياسة المراوغة ام من ابتدع المراوغة في السياسه
عجبت لتكرار سؤاله وباساليب مختلفه عن الفلسطينيين في الفترة التي كان فيها اخيه رئيسا للبنان
وماساله عن الاستخبارات المزدوجه بين لبنان واسرائيل
وكان يجيب بكل خبرته عن المراوغه وتصبح الاجابه بلا اجابه
ويصبح العدو الوحيد للبنان هي سوريا
برغم احتلال اسرائيل للجنوب اللبناني 25عاما
وبقيت العداوة مبطنة وتظهر لها بعض التصريحات الخجول ثم تختفي
اما يمكن لنا ان نقول مااشبه اليوم بالامس
ان العداء للفلسطينيين في لبنان قبل 25عاما هو نفسه الموجود الان وان تغيرت الوجوه
وان تغيرت الطريقة
انهم يغتالون القضية باسلوب اكثر حنكه وبتغطيه " حزبيه " ولا غالب الا الله
والخطه الاستخباراتيه هي نفسها
وتعادل القوى في المنطقه هي نفسها والورق الاخضر المتداول كومسيون هو نفسه
وان كان الثمن اللذي يدفع الان بااااهظ جدا
ويعترف بانهم قبضو الثمن و يدعون انهم لم يكونوا على علم بأمر المجازر حتى صارت وبريق الكذب يلتمع في العين
وأرى ثعلب في بيدر ملئ بالعنب ولكن طريق الخروج يتسع لبطنه الممتلئ
سؤال .....
أحمد منصور لم يسأله عن شعره الكثيف الذي لم يتساقط رغم أحداث الاغتيالات المتعدده في عائلته
ما اسم الشامبو الذي يستعمله ؟؟
لانني كأنثى اهتم بذلك
فأنتظر الجواب !!!!
الأحد، 10 يناير 2010
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق