بحر زرقته تقترب
ورصيف ميناء
أفق يتمدد ويبتعد
نسمة باردة لذيذه
صباح جميل
كأنثى عاشقه
نفرت الحياة من أصابعها
نامت وعيناها مفتوحتان
بعد ليلة ساحره بين يديك
نشرت أشرعتها
فسافرت
في ذاكرة مثقوبه
وهمست للكون
من فوق الريح
من فوق الموج
لا تبتعد
فأنا أفتقدك في الحضور
فكيف يكون الغياب ؟!
الاثنين، 7 يونيو 2010
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق