السبت، 1 يناير 2011

سجائرك ... حفنة احلام !!

لاتقم على افتراس وحدتي فذاك قلبي لايتوقف ارتعاده ولا شفتي ارتعاشها!!



مجدول قلبي بضفائر حب قزحيه!



أقبل بهزيمتي متى غلبتني لعبة اقصائك لقلبي!



لدي تقلب الفصول فحبك دافئا رغم الشتاء وتتلبد الغيوم في صيف عينيك!!




أ رأيتني كنت في آخر لحظة للحلم ؟!!!



اترك ظلي بجانب منفضة سجائرك !
أستجمع بها آخر أنفاسي المتعبه !



قال لي العراف أن أمامي عام آخر أنتظرك فيه!!


وقال لي العراف أن حفنة من الأحلام كافية لأقبل جفنيك!



قال العراف كثيرا لكنه لم يقل لي إن كنت لاتزال حارسا لمحراب قلبي!

هناك تعليقان (2):

  1. روعة اللفظ أجبرتني على ان أكمل - وكنت مارّا صدفة - ولكن أصبح المكان مالوفا وحميميا أكثر بالنسبة لي .
    سلمت .

    ردحذف
  2. مرحبا I G B
    أسعدني مرورك وجمال حضورك .... مودتي

    ردحذف