أخشى عليك من رواية
أتت الى أوراقي
عابثة القدمين
ريقها ندى
وشهوتها ضياء
تخلد للسير والناس نيام
تطير كشرارة شوق
تثاءبت على خد حسناء
قميصها كغباش فجر
وساقيها تتململ من هبة ريح
يسكنها
ويغيب عنها
تتنهد كلما مر بجانبها
وداعب مرافئ أنوثتها النافره
.
.
.
للحكاية توسلات لم تكتمل
الأحد، 7 نوفمبر 2010
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق