السبت، 25 ديسمبر 2010

هكذا ... فقط !

اعتادو على الحزن أنى لهم دموع!



ماذا تفعل ان كان للناس نصيب من أسمائها وأنت لم؟!



قل كيف تنتهي الحكايات ... ؟
فقد بدأتها أنا ....



من ظلمة السراديب يأتي النور!!



في إناء للزهور تنمو الحشرات .... هكذا الدنيا!



لاألومك إنما ألوم نفسي
على حسن ظني !!



يعيشون بغرابه هؤلاء البشر
لانفع للبكاء
لايجدي الحديث ......



سينبت لهذه الليلة فجر آخر!



أصبحت بعدك قصة تناولتها الأمهات على العشاء !!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق